tag:blogger.com,1999:blog-7508821859908079480.post7993812383301598512..comments2022-03-31T20:45:37.595+01:00Comments on حكايات تونسية: حديث الجميلة و الوحشAnonymoushttp://www.blogger.com/profile/09178465913193102987noreply@blogger.comBlogger5125tag:blogger.com,1999:blog-7508821859908079480.post-43236595896071806042016-05-02T00:17:10.625+01:002016-05-02T00:17:10.625+01:00http://www.goodreads.com/book/show/10691701#_=_http://www.goodreads.com/book/show/10691701#_=_Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7508821859908079480.post-41964062013513465852014-11-02T11:14:00.557+01:002014-11-02T11:14:00.557+01:00من الطبيعي أن تسمع مديح "الأدهم" من &quo...من الطبيعي أن تسمع مديح "الأدهم" من "أميجو صاندو" ههه<br />قراءتك بالفعل ضرب من الكتابة، أو ربما العكس أصحّ، لا أملك أيضا أن أحدّد طبيعة القول :)<br /><br />شكرا يا باعث السبيطار و يا مجهول الهوية :)Iori Yagamihttps://www.blogger.com/profile/03591341488110509830noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7508821859908079480.post-62849418444899272752014-10-04T20:54:59.130+01:002014-10-04T20:54:59.130+01:00تدوينة جميلة جدآاتدوينة جميلة جدآاAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7508821859908079480.post-75082741358287961632014-10-01T02:24:15.525+01:002014-10-01T02:24:15.525+01:00قد تكون الحقيقة أغرب من الخيال، لكن أينشتاين قال -...قد تكون الحقيقة أغرب من الخيال، لكن أينشتاين قال - و العهدة على الصورة التي اعترضتني في الفايسبوك الأزرق - أن 3 أشياء لا حدود لهم، الكوْن، و الخيال، و عدد المقولات المنسوبة له زورا و بهتانا.<br /><br />لنعد إلى جميلتنا و نسقط عليها بعض الخيال المنقوع في ثاني أكسيد الواقع :<br />أكاد أجزم أن الحصان المستمتع في الإسطبل هو حصان أدهم أسود سواد الليل. قد تصدم كلمة "أسود" هنا بعض النفوس الرقيقة لعنصريتها، فلنقل أنه "افرو أمريكي". كراعه الثالثة قد جعلت الجميلة تكرع كرعا - لعبة كلمات مبتذلة.<br />لكن هناك نوع من التماهي مع الواقع المرير هنا، فقوة الحصان <br />horse power<br />و فحولته أيام الثورة الفرنسية، تحولت في القرن الحادي و العشرين ألى قوة الأحصنة في الفراري الحمراء، حيث ترتمي الفتيات في أحضان سائقها الوسيم لهفة لسماع همهمة محركها الثائر و الزمجرة المثيرة عند يضغط سائقنا الوسيم دواسة الوقود لترتفع حرارة المحرك و حرارة محرك الفتاة و يدق قلبها على نمط المكابس<br />pistons<br />في سمفونية موسيقية متناغمة.<br />ربما لم يتفطن باحثو علم الاجتماع الأفذاذ في ربوعنا الخضراء لمثل هذا التطور المجتمعي و التحليل المنطقي لانجذاب الفتيات لأصحاب السيارات الفاخرة، بينما يعاني أصحاب الكليو و البونتو من ال"شنقال" في أنهج العاصمة المكتظة. لربما كان علماء الاجتماع لدينا مهتمين بمواضيع أخرى ذات أولوية قصوى من نوع كيفية تمرير دروس صيغت في التسعينات دون أي يدرك مدير القسم - و كأنه يهتم لذلك - هذا الأمر الخطير.<br /><br />و يبقى "في القراءة فنّ يقارب في إبداعه فنّ الكتابة، حتّى إنني لا أملك أن أحدّد طبيعة هذا القول".أميجو صاندوnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-7508821859908079480.post-14578028806487917412014-09-27T10:05:41.727+01:002014-09-27T10:05:41.727+01:00الأسلوب يعمل الكيف يا وحشالأسلوب يعمل الكيف يا وحشAnonymousnoreply@blogger.com